إرها بالذين وصفونا بالأرهاب
انفراد الجريدة تحصل على أجابة أخطر سؤال فى العالم
لماذا كان وجه أمريكا قبيحا ؟!
الأجابة : لأن الأطباء الأمريكان يقومون بالإشراف المرعب على تعذيب الأسرى
فى صناديق باردة وكان السجناء يقضون حياتهم طبعاً فى وجه أمريكا !!
مهازل الإرهاب الدولى على تنوع " شطحاتها " ومدارسها وعقائد الغل التى تحكمها وتسابقها على الأغتراف من ضمير البرابرة القدامى والسفاحين والقراصنة أصبحت " لعب عيال " وبحق أمام أساطين الإرهاب والمنظرين لعملياته وهم " المتمدينون " الجدد فى القارات القديمة المظلمة والتى كتب على العالم أن يقودوا الدنيا بنماذج الحضارات ورطانة حقوق الأنسان ودعاوى الديمقراطية والمساواة ..بينما قلوبهم قلوب كفرة بهذه المبادئ إلى إخمص أقدامهم ولبصيلات شعور رؤوسهم و" عاناتهم " !!
فهل يتصور شيطان متخلف فى مغارات أفريقيا أو جحور أسيا أو مارد جاهل قنع بقلب مومسة نجسة اختارت للغواية قلوب الأبرار ومصلى الأطهار هل تتصور مثل هذه الشياطين؟! " أن واحدة من أعظم دول مالاً ودماراً ورقياً فى اختراع رفاهية أسباب الحياة !! توظف كافة إمكانياتها العلمية وتشغل صفوة مثقفيها ومتعليميها كآلات بشعة لتنفيذ برامج الإرهاب التى تشنه على كوكب الأرض لدرجة أن تستخدم الأطباء كجزارين يمارسون القبل والألم والتعذيب ويضبطون بشكل علمى مراحله وبرامجه حتى يتعذب الأنسان لأقصى درجة ويحتفظ بحياته وهذا حقه ولكن حتى يتعذب من جديد ويعترف بما يريده أسياده وتتحطم روحه ويصبح مسخاً بشرياً لاجدوى من حياته ونموذجاً للأخرين ممن تسول لهم أنفسهم الخروج عن طاعة" غوريللا " الديمقراطية أمريكا !!
القصة أشار إليها تقرير مطول أعدته اللجنة الدولية للصليب الأحمر وأكدت فيه أن الأطباء العسكريين فى الجيش الأمريكى الحقوقى شاركوا بأنفسهم فى برامج التعذيب وكان لهم دور مؤكد وملموس فى الأنتهاكات التى تمت ممارساتها خلال التحقيقات بشأن المشتبهين فى قضايا إرهابية وتم حجزهم عن طريق وكالة الأستخبارات المركزية الأمريكية الحقوقية أيضاً!!
وكالة الرعب الديمقراطى المعروفة بأسم "سى أى أيه " فعلت ذلك عن طريق أطباء أمريكا داخل معسكر جوانتا نامو الأسطورة والذى يمثل الجحيم على أرض الكرة الأرضية الأمريكية فى عصر المهازل والمغالطات وتزوير القيم و " الضحك على ذقون الشعوب" !!
الأطباء الأمريكيون وليسوا نحن المهتمين بالإرهاب ولاحتى الإرهابى العربى الذى " طقت " مرارته من ديمقراطية أمريكا الحقوقية فأصابته عدوى الإرهاب الغربى والأمريكى على وجه الخصوص وهو أسامة بن لادن الذى يعير ونائبه فى وسائل إعلامهم وتجمعاتهم نقول: الأطباء الأمريكيون هم الذين قاموا بهذا الدور البطولى لأمتهم وشعوبهم ودساتيرهم التى أعلت من شأن ــ اللواط ــ وانحطت بكرامة دماء الشعوب والعرب منهم إلى مستوى كرامة " البلغ "
أكد التقرير المذكور على لسان 14 سجيناً من تنظيم القاعدة كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد احتجزتهم هناك فى سجن جوانتاناموا حيث تعلوا من أماكن متعددة عام 2006 والغريب أن الروايات المتفرقة للمعتقلين المحتجزين فى أماكن متباعدة من السجن وأماكن استجلابهم قد تشابهت رواياتهم إلى حد كبير فى الأساليب القذرة التى عاملتهم بها صفوة مثقفى أمريكا من ملائكة الرحمة هناك فقد عمدا الأطباء الأمريكيون إلى استخدام قدراتهم العلمية وأساليبهم الطبية فى إرهاب المسجونين على المستوى النفسى والجسدى على السواء 00وفى آن واحد !!
كانت مهامهم متعددة فكانوا يتابعون إغراق الضحايا ليتأكدوا من عدم موتهم حتى يعاود الجنود تعذيبهم من جديد لتدميرهم نفسياً وعصبياً بإغماس رؤوسهم فى براميل الماء الساخن !! كانوا يضبطون وبشكل علمى متى يستمر التعذيب ومتى يتوقف وعلاقة ذلك كيميائياً ورياضياً بالتدمير ويصدرون تعليماتهم للجلادين متى يتوقفوا ومتى يستعيدون التعذيب!!
كان الكثير من المسجونين تحت الإشراف الطبى الإرهابى وهم محتجزون فى صناديق صغيرة وأيديهم مقيدة إلى السقف والأحتفاظ بهم فى زنزانات باردة دون طعام أو شراب ويقضون حاجتهم ــ بولاًوبرازاًــ فى وجه أمريكا على هذه الهيئة التى جعلت هذا الوجه قبيحاً على مستوى العالم كله !!
كان المسجونون المقيدون فى زنزانات الصاج والزنك أيديهم مقيدة إلى السقف وكثيرا ماكانوا يخرجون ليس للتنزه ولا لرفاهية التبول والتبرز ولكن لتضرب رؤوسهم فى الحوائط فى إطار برنامج مخطط !!
أحد المعتقلين المعذبين ( تحت إشراف طبى ) أكد أنه تعرض لعملية إيحاء بالغرق وأن نبضه ومستوى الأكسجين لدبه كان يتم مراقبتهما من الضابط النوبتجى على مأمورية التعذيب " الراقية والحقوقية " وأن الضابط الطيب أوقف التعذيب عدة مرات حتى لايموت المعتقل ويرتاح من ضيافة " الدعر الحقوقى" وجنة الديمقراطية الموهومة التى لايزال أبناء" ال.......0" يسجدون بحمد دولاراتها ومساندة حرابها ودباباتها لعروشهم وكراسى حكمهم فوق جماجم شعوبهم الكسيرة !!
معتقل أخر أكد أنه أجبر على الوقوف ويداه معلقتان فوق رأٍه وكانت ساقه قد بترت قبلها ووقف هكذا " على رجل واحدة " لعدة أيام وكان الطبيب الأمريكى المشرف على التعذيب يطلب من زميله الضابط الجلاد أن يريحه ليبدأ التعذيب والتدمير النفسى وبشكل علمى أحتراماً لحضارة القرن الأمريكى السعيد !!
تقرير اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهى هيئة دولية غربية أعضاؤها من بلاد أوروبية وضمنهم أمريكا أيضاً وهى نقية تماماً من أى عرق عربى أو إسلامى 00 أكدت أن أطباء جهة الإصلاح العالمى لتجميل كوكب الأرض وأجراء جراحة تجميلية فى وجهه القبيح من المجندين الأطباء الأمريكان قد تخلوا عن دورهم الأساسى فىوضع برامج إعادة التأهيل للمسجونين وإصلاح أخلاقهم وتقويم أفعالهم وقاموا بتقيم وإدارة برامج تعذيب وكالة الأستخبارات المركزية الأمريكية ، أليسوا أمريكان أيضاً ؟ !
الغريب أن سلة " كبيرة للقمامة " تكاد تغطى قارة كاملة نجحت فى أن تجعل الخروف يعبد الجزار والمحروق يعبد النار والمسموم يدمن قارورة السم الزعاف ، وحققت معدلات قياسية فى نشر " الدعر الإعلامى " والبجاحة الدعائية إلى درجة تقديس الشيطان وعبادة جهنم تحت إدعاء أن جوها حار جاف صيفاً 00دفئ ممطر شتاءاً !!
المهم أن الجريدة خرجت من الموضوع كله بخبطة صحفية قد لاتتكرر وهى الأجابة على السؤال الذى حير الأمريكان أنفسهم : لماذا كان ولم يزل وجه أمريكا قبيحاً ؟!!
ولهذا ندعوك عزيزى القارئ إلى قراءة التقرير من الأول !!
انفراد الجريدة تحصل على أجابة أخطر سؤال فى العالم
لماذا كان وجه أمريكا قبيحا ؟!
الأجابة : لأن الأطباء الأمريكان يقومون بالإشراف المرعب على تعذيب الأسرى
فى صناديق باردة وكان السجناء يقضون حياتهم طبعاً فى وجه أمريكا !!
مهازل الإرهاب الدولى على تنوع " شطحاتها " ومدارسها وعقائد الغل التى تحكمها وتسابقها على الأغتراف من ضمير البرابرة القدامى والسفاحين والقراصنة أصبحت " لعب عيال " وبحق أمام أساطين الإرهاب والمنظرين لعملياته وهم " المتمدينون " الجدد فى القارات القديمة المظلمة والتى كتب على العالم أن يقودوا الدنيا بنماذج الحضارات ورطانة حقوق الأنسان ودعاوى الديمقراطية والمساواة ..بينما قلوبهم قلوب كفرة بهذه المبادئ إلى إخمص أقدامهم ولبصيلات شعور رؤوسهم و" عاناتهم " !!
فهل يتصور شيطان متخلف فى مغارات أفريقيا أو جحور أسيا أو مارد جاهل قنع بقلب مومسة نجسة اختارت للغواية قلوب الأبرار ومصلى الأطهار هل تتصور مثل هذه الشياطين؟! " أن واحدة من أعظم دول مالاً ودماراً ورقياً فى اختراع رفاهية أسباب الحياة !! توظف كافة إمكانياتها العلمية وتشغل صفوة مثقفيها ومتعليميها كآلات بشعة لتنفيذ برامج الإرهاب التى تشنه على كوكب الأرض لدرجة أن تستخدم الأطباء كجزارين يمارسون القبل والألم والتعذيب ويضبطون بشكل علمى مراحله وبرامجه حتى يتعذب الأنسان لأقصى درجة ويحتفظ بحياته وهذا حقه ولكن حتى يتعذب من جديد ويعترف بما يريده أسياده وتتحطم روحه ويصبح مسخاً بشرياً لاجدوى من حياته ونموذجاً للأخرين ممن تسول لهم أنفسهم الخروج عن طاعة" غوريللا " الديمقراطية أمريكا !!
القصة أشار إليها تقرير مطول أعدته اللجنة الدولية للصليب الأحمر وأكدت فيه أن الأطباء العسكريين فى الجيش الأمريكى الحقوقى شاركوا بأنفسهم فى برامج التعذيب وكان لهم دور مؤكد وملموس فى الأنتهاكات التى تمت ممارساتها خلال التحقيقات بشأن المشتبهين فى قضايا إرهابية وتم حجزهم عن طريق وكالة الأستخبارات المركزية الأمريكية الحقوقية أيضاً!!
وكالة الرعب الديمقراطى المعروفة بأسم "سى أى أيه " فعلت ذلك عن طريق أطباء أمريكا داخل معسكر جوانتا نامو الأسطورة والذى يمثل الجحيم على أرض الكرة الأرضية الأمريكية فى عصر المهازل والمغالطات وتزوير القيم و " الضحك على ذقون الشعوب" !!
الأطباء الأمريكيون وليسوا نحن المهتمين بالإرهاب ولاحتى الإرهابى العربى الذى " طقت " مرارته من ديمقراطية أمريكا الحقوقية فأصابته عدوى الإرهاب الغربى والأمريكى على وجه الخصوص وهو أسامة بن لادن الذى يعير ونائبه فى وسائل إعلامهم وتجمعاتهم نقول: الأطباء الأمريكيون هم الذين قاموا بهذا الدور البطولى لأمتهم وشعوبهم ودساتيرهم التى أعلت من شأن ــ اللواط ــ وانحطت بكرامة دماء الشعوب والعرب منهم إلى مستوى كرامة " البلغ "
أكد التقرير المذكور على لسان 14 سجيناً من تنظيم القاعدة كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد احتجزتهم هناك فى سجن جوانتاناموا حيث تعلوا من أماكن متعددة عام 2006 والغريب أن الروايات المتفرقة للمعتقلين المحتجزين فى أماكن متباعدة من السجن وأماكن استجلابهم قد تشابهت رواياتهم إلى حد كبير فى الأساليب القذرة التى عاملتهم بها صفوة مثقفى أمريكا من ملائكة الرحمة هناك فقد عمدا الأطباء الأمريكيون إلى استخدام قدراتهم العلمية وأساليبهم الطبية فى إرهاب المسجونين على المستوى النفسى والجسدى على السواء 00وفى آن واحد !!
كانت مهامهم متعددة فكانوا يتابعون إغراق الضحايا ليتأكدوا من عدم موتهم حتى يعاود الجنود تعذيبهم من جديد لتدميرهم نفسياً وعصبياً بإغماس رؤوسهم فى براميل الماء الساخن !! كانوا يضبطون وبشكل علمى متى يستمر التعذيب ومتى يتوقف وعلاقة ذلك كيميائياً ورياضياً بالتدمير ويصدرون تعليماتهم للجلادين متى يتوقفوا ومتى يستعيدون التعذيب!!
كان الكثير من المسجونين تحت الإشراف الطبى الإرهابى وهم محتجزون فى صناديق صغيرة وأيديهم مقيدة إلى السقف والأحتفاظ بهم فى زنزانات باردة دون طعام أو شراب ويقضون حاجتهم ــ بولاًوبرازاًــ فى وجه أمريكا على هذه الهيئة التى جعلت هذا الوجه قبيحاً على مستوى العالم كله !!
كان المسجونون المقيدون فى زنزانات الصاج والزنك أيديهم مقيدة إلى السقف وكثيرا ماكانوا يخرجون ليس للتنزه ولا لرفاهية التبول والتبرز ولكن لتضرب رؤوسهم فى الحوائط فى إطار برنامج مخطط !!
أحد المعتقلين المعذبين ( تحت إشراف طبى ) أكد أنه تعرض لعملية إيحاء بالغرق وأن نبضه ومستوى الأكسجين لدبه كان يتم مراقبتهما من الضابط النوبتجى على مأمورية التعذيب " الراقية والحقوقية " وأن الضابط الطيب أوقف التعذيب عدة مرات حتى لايموت المعتقل ويرتاح من ضيافة " الدعر الحقوقى" وجنة الديمقراطية الموهومة التى لايزال أبناء" ال.......0" يسجدون بحمد دولاراتها ومساندة حرابها ودباباتها لعروشهم وكراسى حكمهم فوق جماجم شعوبهم الكسيرة !!
معتقل أخر أكد أنه أجبر على الوقوف ويداه معلقتان فوق رأٍه وكانت ساقه قد بترت قبلها ووقف هكذا " على رجل واحدة " لعدة أيام وكان الطبيب الأمريكى المشرف على التعذيب يطلب من زميله الضابط الجلاد أن يريحه ليبدأ التعذيب والتدمير النفسى وبشكل علمى أحتراماً لحضارة القرن الأمريكى السعيد !!
تقرير اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهى هيئة دولية غربية أعضاؤها من بلاد أوروبية وضمنهم أمريكا أيضاً وهى نقية تماماً من أى عرق عربى أو إسلامى 00 أكدت أن أطباء جهة الإصلاح العالمى لتجميل كوكب الأرض وأجراء جراحة تجميلية فى وجهه القبيح من المجندين الأطباء الأمريكان قد تخلوا عن دورهم الأساسى فىوضع برامج إعادة التأهيل للمسجونين وإصلاح أخلاقهم وتقويم أفعالهم وقاموا بتقيم وإدارة برامج تعذيب وكالة الأستخبارات المركزية الأمريكية ، أليسوا أمريكان أيضاً ؟ !
الغريب أن سلة " كبيرة للقمامة " تكاد تغطى قارة كاملة نجحت فى أن تجعل الخروف يعبد الجزار والمحروق يعبد النار والمسموم يدمن قارورة السم الزعاف ، وحققت معدلات قياسية فى نشر " الدعر الإعلامى " والبجاحة الدعائية إلى درجة تقديس الشيطان وعبادة جهنم تحت إدعاء أن جوها حار جاف صيفاً 00دفئ ممطر شتاءاً !!
المهم أن الجريدة خرجت من الموضوع كله بخبطة صحفية قد لاتتكرر وهى الأجابة على السؤال الذى حير الأمريكان أنفسهم : لماذا كان ولم يزل وجه أمريكا قبيحاً ؟!!
ولهذا ندعوك عزيزى القارئ إلى قراءة التقرير من الأول !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق